في 27.7.2024، سقط صاروخ في ملعب كرة القدم في مجدل شمس، وأودى بحياة 12 طفلًا وطفلة.
يشكّل هذا الحدث المأساوي نقطة الانطلاق لعمل جديد، أدائي وتوثيقي، مع لاعبي كرة قدم من فئة الشباب في مجدل شمس، يهدف إلى إعطاء صوت وحضور للأطفال الذين لم يعودوا بيننا، ولسرد قصة المكان والمجتمع.
سيُدعى الجمهور إلى الملعب لمشاهدة فريق الشباب في مجدل شمس خلال التدريب. هذا تدريب عادي، يومي، يقوم الفتية بما يفترض أن يفعلوه – اللعب.
في الوقت نفسه، سيتم تزويد الجمهور بسماعات يستمعون من خلالها إلى مجموعة من النصوص، الذكريات، والأصوات المسجّلة… مقتطفات من شذرات الحياة التي كانت ولم تعد. في الفجوة بين حيوية تدريب كرة القدم وصمت الكارثة، تبرز أسئلة حول القدر، البراءة، وقوة الحياة.
سيُقام العرض في ملعب كرة القدم في مجدل شمس وفي حديقة الجرس في القدس.
بالتعاون مع المجلس المحلي مجدل شمس