سوداويّة التنانين
فيليب كان ومجموعة Vivarium Studio (فرنسا)
مدة العرض: 80 دقيقة بلا توقف
ستة مغنيي روك يتقدّمون بالسن ويهرمون ويعلقون مع سيارتهم السيتروين القديمة في غابة مثلِجة عندما كانوا في طريقهم إلى تحقيق حلمهم – إنشاء حديقة ألعاب. سيدة لطيفة تعلق هي أيضا في المكان وتحاول مد يد العون، وسريعًا ما تتحول إلى جمهور منفعل لعرض مفاجئ، مبتكر وسخيف يعرض أمامها رويدًا رويدًا حلم حديقة الملاهي الخاصة بهم.
في عالم المنصات الذي يعجّ بالخيال وهو ما خلقه فيليب كان يحوّل وببراعة أغراض مختلفة وغريبة إلى متعة مشاهدة مذهلة وفاتنة. في هذا العالم تندمج سوية فقاعات الصابون، أكياس بلاستيكية ضخمة الحجم، موسيقى من العصور الوسطى، أغاني لفرقة الـ “سكوربيونز” وجرو شقيّ، وواقع يندمج تدريجيًا في الحلم.
العرض العالمي “سوداويّة التنانين” هو طقس مرئي مليء بالفكاهة الساخرة الشاذة والآسرة، والتي تفيض شوقًا إلى عالم قد اختفى من السذاجة الطفولية المُرّة – الحلوة. بعد أن عُرض على أهم منصات العالم، سيصل هذا الانتاج إلى مهرجان إسرائيل كجزء من جولة عروض عالمية لمجموعة Vivarium Studio وفيليب كان، المدير الفنّي لمسرح Nanterre-Amandiers في باريس.
*شكر خاص للمعهد الفرنسي على التعاون الذي أتاح اقامة العرض في مهرجان إسرائيل
*العرض في 2.6 باللغة الانجليزية مع ترجمة للعبرية
*بعد انتهاء العرض الذي سيقام في 3.6 باللغة الفرنسية سيتم إجراء محادثة مع الممثلين باللغة الانجليزية
*يوصى بالجلوس في الصفوف 1-5 لمتحدثي اللغة الام
من بين الآراء الصحفية:
“إنتاج فنّي إنساني عميق وفكاهي بشكل رائع ومثير للمشاعر” (در. ستندرت، تشرين الثاني 2015)
” אוונגרד قائم وفكاهي… إنتاج غير طبيعي مع 8 ممثلين ممتازين”(بريتيش ثياتر جايد، تشرين الاول 2015)
“إنتاج مسرحي- متعدد الوسائط يتجاوز الحدود ويدعو للفخر الكبير. برافو…” (نورث وست اند، تششرين الاول 2015)
فكرة، إخراج وتصميم الأعمال: فيليب كان
المشتركون: ايزابيل انجوتي، رودولف اوتا، جواكمبوسا، سيريل جومز متيا، سبستيان جكوبس، فيكتور لنوبل، اميليان تسيا، غاتن وورك (او سنايبيورن برينجارسون)